ربما جرّبتِ سابقًا شراء فستان تقليدي جميل، لكنكِ شعرتِ أن شيئًا ناقصًا — التاج غير متوفر، أو المجوهرات لا تتناسق، أو البلغة لا تحمل نفس روح الزي.
ومع كل مناسبة، يتكرر نفس الشعور: اللباس جميل، لكن ليس أصيلًا...
فتبدئين في رحلة بحث مرهقة بين الأسواق والمتاجر والصفحات، لتكتشفي في النهاية أن القطعة التي تجمع «الهوية» و«الفخامة» و«الأصالة» في آنٍ واحد — شبه غائبة.
تخيلي نفسكِ وأنتِ تقفين بكل ثقة وشموخ، مرتديةً هذا الزي الأمازيغي النادر، وكأنكِ تسافرين عبر الزمن لتحملي معكِ فخامة التاريخ إلى الحاضر.
الألوان الزاهية (الأحمر والأبيض والأصفر والأخضر) لم تعد مجرد خيوط، بل هي رموز للخصوبة، والحياة، والطبيعة، والقوة. كل غرزة تحكي حكاية أرض وشعب عظيم، فتضيئين بها المكان وتجذبين الأنظار بجمالكِ الفريد.
الحلي الفضية التَّقليدية (كـ "تِسْكُوِينْ" أو التاج والأقراط الطويلة) ليست مجرد زينة، بل هي درع يزيد من هيبتكِ ويُكمل صورتكِ كملكة أمازيغية عصرية تعرف قيمة تراثها.
الإكسسوارات الكاملة، من غطاء الرأس الأبيض النقي الذي يرمز للحشمة والطهارة، إلى "البَلْغَة" الملونة المطرزة التي تكمل الإطلالة من الألف إلى الياء. أنتِ لستِ ترتدين زيًا، بل تجسدين هوية.
هذا الزي هو جواز سفركِ نحو الفخر والتميز، يضمن لكِ مكانة خاصة بين الحضور، ويجعل من إطلالتكِ حديث الموسم!
لماذا هذا الطقم فـــــــــــــريد؟
طقم متكامــــــــــل: لا حاجة للبحث عن الإكسسوارات أو الأحذية — كل شيء متناسق وجاهز.
حرفية نــــــــادرة: كل غرزة، كل لون، كل قطعة فُصلت بدقة في ورش حرفيين أمازيغ من سوس والأطلس.
أصالة مضمونـــة: تصميم مطابق للزي الأمازيغي التقليدي الحقيقي، لا تقليد ولا طباعة.
رمزية عميقــــــة: الأحمر للقوة، الأخضر للبركة، الأبيض للنقاء، والأصفر للرخاء.
إحساس بالانتماء: الطقم يعيدك إلى الجذور، ويجعلك فخورة بتراثك أينما كنتِ.
تفاصيل عملية وبسيطة
المقاسات: نقدّم مقاسات متاحة وقياس بسيط يساعدكِ أن تختاري بدون خطأ.
العناية: غسيل يدوي خفيف، تجنّب المبيضات، والاحتفاظ في مكان جاف للحفاظ على الخيوط والفضّة.
799 درهم قيمة فاخرة تساوي إرثًا متكاملًا — استثمار في صورةٍ ومكانةٍ تبقى.
اطلبــــــي الآن الطقم الأمازيغي النادر الكامـــــــــل، وارتدي الإرث بحضورٍ لا يُنسى.